في ٢٠٢٢ بقت المرأة محافظة علي ثورة دفاعها عن مساواه مع رجل عقله ماكينة توليد طاقة و تنميتها بمشاركة جنسه المكمل
اري دفاع المرأة بشكل عام عن حقوق المرأة امر عاطفي فقير يحث علي الرفق بها وهو تقليل لعملها الجبار في ان تلد الأفكار اللازمة لقيد الحياه
فهي مع الرجل يمكنهم إنقاذ حيوان لا يقدر تطوير نفسه و مواكبة عصر أصبح اسرع بشهادة كل العقلاء
اما حقوق لها ترعاها مواثيق فهو امر اشبه بالخيال ففي كل مركز لها دور هو واجب فهي ام لكل العظماء
فكرة الاعتداء اللفظي او الجسدي او الفكري لها إجراءات تحارمها الدول و تتحدي نفسها لإثبات الجدية و الاحترام لدور المرأة العظيم
كل نوع له شواذ و كل الجنس فيه من الاطماع ما يكفي لمسواه إجبارية بموجب القانون لكن الدهاء و المكر و استخدام الولاء و الانتماء لشخص ثم اهل ثم المجتمع
يجب أن يعامل معاملة السواء في حدود الرغبات و الغباء المجتمعي الواجب علي الحكومات الحفاظ علي الأرواح كلها بنسبية الخطر ولا تحميل جنس علي جنس ولا نوع علي نوع ولا طايفة
فكرة التوحيد نحو رأي هو امر اشبه بمجتمع مختل مفضوح لا يدري بنفسه ككل بنت سرحت في وجه طفل حلمت في يوم ينطق لها اسم هي ساهية في شي و الكل في خلفها يبتسم لحنينها بخبث الآباء
كل البنات عشقت الأحفاد كل الارتباط بفكرة علي انها صحوة سارح في الادغال ثم ان العاقلات يحكمن في ما يملكو من الحب و الدلال
تخالط المشكلات الأسرية و الاجتماعية امر فيه تبادل و تداول أخلاقيات غير سليمة تنمي كبرها و التعامل معها كان و مازال في ايد اكثر الادارات حساسية لحكمة اتخاذ القرار فيها وأسلوب تلقين العلاج
اترك تعليقًا