انتهت مدة المواطن المصري في معذله عن الواقع المتطور دخل الي غرف السجن الكبير الغير مراعي الا لأهل و عشيرة و فكر لا يشغل ١ بالمائة من المثقفين
فئة هي الاقل في التعداد في انعكاس عظيم لارتفاع الإنفاق علي امور ليست مهمة الا في تخطيط و رسم مسارات لن يكون لها مراعي
قصاد الغالبية العظمي الموقتة العمر المهمشة ممن هم لهم و سيبقي منهم الملوك و منهم الصعلوك
بات الأمر اشبه بفيلم لا يحبه و لن يكون المفضل عند أحد فيظهر المرض في نقص المظاهر ليلتقت الاشلاء للأكل لا الكرامه بالدفن
كم كنا سويا صفاء و الفكر متحد لا يمرر حمل الا وعنها حمل ولكم التحية اما لردها افكار اكثر حبا
يري الحكماء بلا الحاجة لكم الهراء الملقي هنا و هناك
اترك تعليقًا