كم مواطن فقد حبه للبلد التي أتت إليه كنوع من الاختبار من خالق له نور
ما هو السعر ومن الشجاع المتحمل لنتائج العك
سعر مواطن صلب في الدفاع و الصد عن أرضه و أهل لدم او فهم او اي ما يحسبه عمي القلب
حقوق انسان ببلاد مسلمين … هذا شرك فجعله الله في أحسن تقويما
بنود من علي من حقوق انسان وهو أين
رعاع و جهلاء و متدنين عقل نصبو أنفسهم علي تعداد قوم من أجل حفنة شواذ مع كم شوال طعم
كتبت نهايتكم الفقر التي هي ارخص من زق فاتنة عندها دم
لجانكم كلها ان احكم لها بحكم علمي و القول الذي تردد فجائكم كالحق
دون أي مستوي للرد فأنتم منتمين بالحركات و بالاصوات و النط لخدمة عاملها ابنائكم كادني الفقه كان الرسول كان محارب لحاجته للرطب من بلح نخل ان تطالوه لايتم كيف من نواه يطلع الخير للإيمان و الأرواح و المعيار اللي لا تطالوه ولا تخلوه يثمر لكم طرح
كأنكم الرعاع اللي بالافلام دون إضافات منكم حتي لمعرفة لكم شكل يقبل الردود و يقنع بالعقل
موتكم بطيء وكله بطء وهذا ليس الذل إنما لخلق الآيات كلها و التدبر لأبعد بعد في ادراك السلام و الخوف علي أطفال منكم و بين أمهات فيهم الامن
توهتكم لن يرجعها عنكم طايفة ولا حب حتي ان جد
توهتكم يرعاها صانعها لأجل يوم هو كله له ان تعرفو عنه او ملحدين بالتوحيد الي شيء
بقي في تاريخ الأمم ان هناك مسلمين و هناك مسيحيين و هناك أقوام وضعها الرب في بطون للموت و فصائل اسود فهم
تفرعكم ليس الأكيد صحته ولن أشارك فالرحمة من الرب
ربكم رحمته مسكين فكيف الاختلاف بين رب و رب ان كان واحدا اولا ثما اتي كل من له رأي في الأكل بالخم و الضعف في نفس اي نملة تمشي له تحت الرجل
فماذا مع غبائكم كم السعر لدهس نملة او زهق نفس ضعفها هو المعجزات كلها ومن حفظها علم ان لليهود خلاصة في الفهم و فعلهم رأه بالعين كل منضم الي مجميع الكسب من خلف علامات و اسماء انا شخصيا عشقت لها العمر فهنا الحب وحده يروح ولا يرجع ان جاءت شمسنا من غرب يبقي الاحترام متبادله لأي الاديان الغير قابلة بشرك بين رخص و سمو
فخر الارض هو لحظة متعة سابقة لخير المتاع و خير القوم و الفخر للروح يوم يؤذن فيه من رب الحكم الصحيح السابق اي عادلا مولي لخطو طفل يكبر و يشقي و يسمر و يحيا في ناحية تخصه وحده تماما كأحد لا يشرك في علمه شخص
وضوح الاتجاه يعلي من الشأن ضربه هو قمة الظلم وان كان للنيات امور اخري بحسب التكبيرات الخارقة اللي اتعرفت لها علي وجوه لن ولم يسبق تسجيل الاحترام الا بقدر لها وعي عالمة عن الشأن و عالمة بالنفس بسلم البطون الخاوية
وعن باقي العمر فيبقي للمسلمين الوجود باصل البناء كله الراس بين نواه غابرة الغدر منها ولها في حدود قصر عمرها فلها الايام و اليوم بكل سنينها
و المسيحية لها شعارات و شعائر يشهدها كل الكون و المعابد و أبناء اليهود الرفق عندهم من الدين ما مات الأجداد ساعين فيه الي سمو الفقه و تدبر النجم
الشمس واحدة او واضحة اما ساطعة وأما نائمة للغيم ام عصرها فهو ميقات زمنه الوعد
شهدت للتاريخ بالانحدار الي حد اختلاف البلاد عن آخر قرن و هم غد بلا شمس و دام اليوم حار أو ثلج فهو من سماء عالية انتم فيها الركع الي لا شىء بالوقت و الحق اما العدا و ميزان الرمل فهو تحت مع عالم يرعاها الآباء من أجل من وما هو السعر
اما الأثمان فهي بما قدر في زمن قالت عنه الام يوم
اترك تعليقًا