قطب هو من اقطاب الإرهاب المؤثرة سلبيا علي الواقع المصري المعاصر
فكرة جبن أصحاب رؤوس الاموال و تراجعهم خلف كراسي الغسيل لاموال عي ليست من حقهم بل و يهدروها عيان بيام في حماية قولتهم البلطجية الجوعي الي إثبات التدرب علي ضبط النفس مع الحفاظ لهم علي مظهر متكافئ مع بلاد ربما اكثر فقرا
في علم النفس يمكن بسهولة استنتاج اشياء ليس لها حصر و صحيحة تصف الحالة العامة لمتخذي القرار
في حضرة شخص قوي ليس خارق ولا ألي ولا موجه عن جهل
يمكن توزيع و إعادة تدوير الأفراد الغير مؤهلة للتعامل في أطر انسب كالحرب علي الإرهاب الغاشم
او في السجون الأسد خطرا او في محاربة إسرائيل للدفاع عن اخوات تناضل من أجل اللا شيء هناك
لمصلحة سحب بعض الدراهم او إثارة شغب يعين علي تلقي التبرعات
اما فكرة تصوير العالم و شياب هائج اولي به سيارة او اثنين مطافي ترش ماء من خرطوم ضغطه مظبوط علي التطنيش لا الخرق حد الموت
كان ما لي انا شخصيا من تأثر بالسلب من الفوضي الخلاقة و عشوائية إنما ببذرة و نواه مفهومة ١٠٠%
وواضحة للكون
فهي احد اهم القضايا الناتج عنها فشل اقتصادي و تضرر مالي
ربما العودة
نعم في حينها
اما في انتظار عودة عن قرب يلحق بها جيل او اثنين او ثلاثة من الحين بعد فوات عشر سنين و يذيد
اعدكم و الوعد للأمين صدق لن يكون هنا او هناك اي معالم او حتي صوت للعالم او مظهر ألي انضباط ما افرطته الفوضي التي أخبر عنها ملوك و اسود حكمو بعدل و قوة عقل و حنكة
و شيم و أصول و طباع و أديان و أشياء مركبة مستخدم معها العلوم انتجت اتزان بل و قوة كمان شعدهد التاريخ ووفقها حسني مبارك و أسرته تستكمل الوقوع لكن بدعم و تأكيد ام الاب مبارك رجل صاحب الكلم السديد
تم عرض التعاون ودبل و توزيع الخير في الإدراك لمهارات لا ولن يراها قصر
إنما احيانا المجتمع يضل في علم اجتماعه و دراسة الطباع و الأصل
و تقسيم الأدوار حسب فهم لا حسب طخ من له صوت ومن ميت وهو علي الوجود يصبح له قيادة طابور
القيادة فن ليست عن عن
قلتها واقولها وربما ستصبح لزمه بعدي
قراري الاخير بالترك بنفس سعر من عليها
له قدر وهو جاهل في كل العلوم
إدارة السيسي و الاخوان بعد دمار الاخوان مع الإرهاب
أصبحت المعادلة أسهل كثير في اتجهاه بلد فقير ساعي الي النمو
ربما سبق بلدكم مصر بلاد كثير في النهوض بساعات مختلفة السرعة و تضاعف الربح
اما فكرة المؤامرة انا لا أراها ولن اعترف لها بالمفعول
فإذا كانت كل نفس ذائقة الموت و العقل فعال لما يقول لما لا تجد ابو الهول تحرك عند قوم لا تدرك الفيزياء
السراب أيضا يصنع مصانع الوهم بلا وعي
فيمكن اقناع العامة ان الهواء فلق الصخر و خرج منه أسد برأس عمرو و مشي في البلد و ربما صنع معجزة او عشر
و رهاني مع الجهلاء بكم من سيصدق و ينزر للرب صدقة القرب من رب الارض الميتة التي يتحرك الساكن بها ليفعل الخير
عودة للاصل في القول
مشروعي الأهم هو الكتابة عن علم جديد فس سياسة الخارج و التأريخ المفيد للعلمانيين
عن الطباع السمجة التي تظهر بوجه انها ساعية الي فرح او نهوض
وهي غير مدركة الا ان بعد الموت سيتحملها شخص غالبا ليس ابن او بنت او من الدرجة الثالثة في القرب فاكون قد وفيت الظهور يوم وليل دون الاستفادة الحقيقية بسبب ان الكون فوق و من تحت وحده مظلوم يري نفسه عنده الحجه و هو سيده يعامله بمبدأ يا لرخص الطموح و انعدام التخطيط
خلاصته عن أنفاق مليارات لا لها حصر من فرط الجهل
في سبيل التعاقد علي درجات ليس بها عجلات
إنما العرض ان المقود مع أجراس تنفع لباب البيت
فيستوردها المهرة
علي ان الهواء و النفخ موجود
و العجلات في الإمارات او عند الهنود
و الاجراس هي ضربة الاقتصاد لأنها ستوقف مراكب من الصين قادمة باجراس تصحي النسوان من النوم عند عودة الرجال بموعد مظبوط في الأصل
فلكل من يري النقاط له هدف و حلم في إدارة متناهية الذكاء
اما الأصل انك اهدرت فوق و تحت وخسرت المصدر الأمين ثم جعلت السعر في تذبذب شديد و بعده لقلة الخبرة أتت العجلات من الصين لمصالحة المستوردين
بمقاس ليس له وجود
فكان الأصل من البداية ماذا تريد انت من دولة كالمانيا لتقف و تظهر الظهور في محاولة للوقوف سياستك جوار سياسة كتركيا اقدر علي تصميم و صنع جسم العجلة فتاتي العجلات لو من مصر كتعويض للبامية عن موسم فات قبل الأوان مبسوط لجوع العايمة
فإذا كان للعمر الاغلي من أديان بالأرض قبلكم و بعد مليار من الأشكال السمجة
و كان للإدارة الملتوية رغبة ولديها من الترجمة خبرة
يمكن الاستفادة من علوم كثار و اغني عن نظرية البامية ان عامت ولا تشعر انها باظت لا ولن تجد صحن ثابت يرعي الحمض من إتلاف الغذاء بالجسم
اترك تعليقًا