فمع المشكلات الاقتصادية و الاجتماعية الحالية للمجموعات المختلفة باتت الازمات النفسة مسيطرة علي نسبة ليست قليلة من العقل البشري البسيط حيث راح العالم الي نقطة من الانفصام و الانفصال عن الواقع جعلت طبيعة الإنسان مختلة عن ما خلق علي أساسه فمعدلات الطلاق و الانقسام العاطفي و الاستغناء عن الرغبات اللازمة لنمو و استمرار امم لم يعد هو ما يمكن أن يتيح بقاء بعض الأمم خصوصا الفقيرة الجاهلة حيث أصبح يمكن الاستغناء عن الزوج او عن الحياة الأسرية في سبيل العيش للحظات من النشوة و الشعور بالقيمة الوهمية من خلال الألعاب او التجارب الاليكترونية المختلفة
اترك تعليقًا