ادراك الحقيقة خيال اخر مختلف عن اللاوعي اكبر و أشمل و أعم عن كل الأحوال المتردية
الإدراك لدي بعض العالة الانتهازيين في خدود عقلها مر الطعم دائم الحاجة
الرضا في نفسه مسألة ارادة و تحدي لآخر لن يشبهه
غير بالرضا البالغ حد الاستقامة علي خط ولو متعرج ولو كان حاد الانكسارات وان كان عائم بين شك و يقين
وجود الخالق الفرد في كون الانشطار له بعد وجودي من صنع من يكن فهو داخل وعاء السماء و الارض
كما في صغار الحيونات من خصال فاتت من قرون عدة مع ان التمحور للفطرة صاب الكل بالعقيدة الراسخة تبقي للقروض اشياء هي فاهمته وللثعالب اذنان بمكر حكمه أسد في البر بقي عطش فمع كرهه للماء مات ظمأ للعطف يبقي هو مالك لحياته أسد و يبقي للمكر اختلاف عن الدهاء المكرر لأجل حكمة او سعي يطرح ثمر
مسار الطبيعة الي اسفل بلا شك مع ان ارتفاع الأسعار للورق و العسل اما الخلايا العاملة فمحوها يجني صفر دعم لاعلي فيه من شأنه يعد مناخ الجو و التجارة
فقر الأفعال كل العصور هو الهلاك البين وعن الثبات فاكيده ان الخالق الراعي لكل الارض و ملك الماكرين و ملك الأنس بكل ما فيه ولو للجن فضل في شي علي احدا الا بإذن خالقا
منظور شخص تجاه علاقات ما لها حصر 