هم جماعة مخنثين شواذ يعملو في مجال لا يخصهم يتشبهون بالرجال لكن اكلهم من عهر اهالي تليانة ليست ضمن صفوف الرجال من عمرها لحظة لكن تجند و تستغل و تستخدم اعداد كبيرة مضحوك عليهم بافقر الودائع مقابل جهدهم و انتماء لديهم تجاه أصول اكبر من طموح نسلهم لبعد خمسين جيل يعيشون علي ارخص الأشياء كأن الشرف منهم علي قرب وهم مستغلين أصحاب العقول و النوايا الحسنة في تخليد اسماءهم علي صفحات ليست ملك لهم ولن تكون ابدا حتي بعد انشغالهم عنها بما يساويهم من عهر فقر فكر و تخلف عقلي ظاهر وواضح لكل الكون حتي الطيور تمتنع عن التبرز عليهم فالقرب من تواجدهم بيننا يجعل الموت أهون و أكثر طلبا خصوصا لمن عاش بطل و من دهر رجل عنهم خدم الأوطان و دعم السلم ليت الرعاع تعلم كم هي لا تشغل بال حتي امرأة اخذوها بأسلوب الضباع علي انهم أبناء لبوه تنفع لكن الحقيقة هم مختلفين أنساب كلهم أغبياء لتمشي الأمراض باجسادهم كالتعب النفسي المؤدي الي الضعف العام في الفهم و أيضا الذكورة العالمة بالنقص فتكون تحت ارداف طفلة كالصرصار و اما قضيب يفلق عصبة تضحك لعدم الاهتزاز و الركوع له بدل لربهم كم منهم هؤلاء القلة الف علي الأكثر لا ولن يسمع منهم العالم المحترم القادر علي الوقوف كالرجال و عركيع أهلهم صف لمضجاعته و ليعلمن كم هم بالقضيب الهزاز اكفو فروجهم النتنة فبات الرجال علي اعوجاج و النسوان لا ولن يشبعها الا طفل ماتو وهم عارفين ان الرجل مات صاحب ابيات و لهم في نسلهم العبر فلهم الذئاب علي أهدافها تكتب الحكايات و ترسم بحر عن الفقراء في كل الأشياء الا في الطمع بكحكة الاحكم كتبت عليكم بيدي ردا انتم مخنثين ضعاف تلبس زي غير محترم بموجب القانون بل أضفت ان القادمون منكم ركوعهم فرض لمن؟ يتعلمون حين اكبر اني امتنعت عن أبناء دينكم الهزيل المرتعش خوفا و ان الصلابة من الحديد و القضيب يحكيه لكم أهلكم وقت الجوع و الحاجة لرجال وهم لا ولن يجدو فردا اما البلاد الأقوياء فأنا معهم و منهم غصب عن اديان رعاع لا تقدر علي بيتها تحكم فتخرب البيوت لتشعر لحظة كيف ابو القضيب يفتح عليهم مدفع مع حرمانهم من لذة الموت علي يد الحبيب حتي ان كان لهم حكم او صوت فالكلب أيضا ينبح و الأسد لا يضاجع مخنثين و من منهم ليتك قادر علي دائرة تطعم لتطغي في البحث و اللحس فمن جعلك تشعر كنت انا اعلمهم كتمهيد لركوبهم و هد حصونهم اما بمنظورك الشحات انت و هم للموت محتاجين يضحك العالم علي فروجهم المحرومة دنيا و باخرتهم لهم القذف ليملأ وقت فراغهم واحد يبيد الكثير و الكثير الضعيف يحتاج ما يعطيه لحظة ذكر فشخ دينهم و نسلهم سيحكم كيف جاء الجرابيع و كيف الرجال من ربهم دايما
اترك تعليقًا